بالتعاون مع جامعة الأندلس في اليمن اختتام التظاهرة الدولية حول أسبوع اللغة العربية الثاني في الجزائر كتب/محفوظ المياسي اختتمت اليوم في الجزائر، التظاهرة الدولية حول "أسبوع اللغة العربية " في طبعته الثانية، بعنوان "اللغة العربية في عيون محبيها"، تحت شعار "اللغة العربية: تراث، حضارة وهوية"، نظمتها أكاديمية الوهراني للدراسات العلمية والتفاعل الثقافي، والمجلس الأعلى للغة العربية، في الجزائر، بالتعاون مع جامعة الأندلس للعلوم والتقنية في اليمن، وعدد من المؤسسات العلمية من داخل الجزائر وخارجها، وذلك احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية، خلال الفترة من 8-2 ديسمبر 2024م، عبر تقنية التحاضر المرئي (جوجل ميت)، برئاسة رئيسة الأكاديمية الأستاذة الدكتورة سعاد بسناسي. وفي التظاهرة، أكد رئيس جامعة الأندلس للعلوم والتقنية عضو الهيئة الشرفية المنسقة في التظاهرة الدولية أسبوع اللغة العربية الأستاذ الدكتور أحمد محمد برقعان، أن اللغة العربية شكلت محوراً أساسيا من محاور بناء الأمة الإسلامية، وعاملاً مهماً في بناء هوية العرب، كونها التعبير الفعلي للقوة التي تستند إليها كل حضارة تريد لنفسها البقاء. وأوضح أن اللغة العربية تعد من أهم العوامل التي حافظت على توحيد الأمة العربية من المحيط إلى الخليج، وساهمت في حفظ تاريخ العرب منذ العصر الجاهلي. وأشار رئيس جامعة الأندلس إلى أن اللغة العربية سلسة وقريبة من كل حدث، ولها القدرة الكاملة على أن تواكب كل التطورات العلمية والتكنولوجية والرقمية. وتضمنت التظاهرة الدولية تقديم سلسلة من المحاضرات، في سبع جلسات، تناولت عدة مواضيع حول "أثر الذكاء الاصطناعي سلباً وايجاباً في التعليم الابتدائي"، و"تجربتي الإبداعية اشتغال اللغة"، و"معهود العرب في خطباتها وأثره في فهم الكلام"، و"حاجة المفسر إلى علوم اللغة تأصيلاً وتطبيقاً"، و"التعدد اللغوي في الحضارة الإسلامية ومكانة اللغة العربية"، و"اللغة العربية والهوية جدلية العلاقة وإشكالية المفاهيم (الواقع السوداني أنموذجاً)"، و"أدوار الذكاء الاصطناعي في ابتكار أساليب تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في أندونيسيا"، و"إشكالية ترجمة المصطلحات السردية إلى اللغة العربية"، و"التحيزات الثقافية للغة العربية" و"اللغة مظهراً للنص واللانص(من الأعراف الكتابية إلى الخلل السردي)"، و"فن تعليم العربية للناطقين بغيرها"، و"التركيب في العربية مداخل معرفية في الفهم والتصنيف"، و"الخط المبسوط الجزائري أثره وواقعه"، و"اللغة العربية والذكاء الاصطناعي"، و"اللغة العربية بين التصور اللساني والواقع التعليمي التعلمي مقاربة في المفاهيم والإجراءات" . وستتوج التظاهرة الدولية، يوم غد 9 ديسمبر، بعقد مؤتمر بعنوان "اللغة العربية أم العلوم والفنون"، تحت شعار "جلالة الملكة تجمعنا"، يشارك فيه كوكبة من الأساتذة من عدة جامعات ومؤسسات علمية من داخل الجزائر وخارجها.      

بالتعاون مع جامعة الأندلس في اليمن اختتام التظاهرة الدولية حول أسبوع اللغة العربية الثاني في الجزائر كتب/محفوظ المياسي اختتمت اليوم في الجزائر، التظاهرة الدولية حول "أسبوع اللغة العربية " في طبعته الثانية، بعنوان "اللغة العربية في عيون محبيها"، تحت شعار "اللغة العربية: تراث، حضارة وهوية"، نظمتها أكاديمية الوهراني للدراسات العلمية والتفاعل الثقافي، والمجلس الأعلى للغة العربية، في الجزائر، بالتعاون مع جامعة الأندلس للعلوم والتقنية في اليمن، وعدد من المؤسسات العلمية من داخل الجزائر وخارجها، وذلك احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية، خلال الفترة من 8-2 ديسمبر 2024م، عبر تقنية التحاضر المرئي (جوجل ميت)، برئاسة رئيسة الأكاديمية الأستاذة الدكتورة سعاد بسناسي. وفي التظاهرة، أكد رئيس جامعة الأندلس للعلوم والتقنية عضو الهيئة الشرفية المنسقة في التظاهرة الدولية أسبوع اللغة العربية الأستاذ الدكتور أحمد محمد برقعان، أن اللغة العربية شكلت محوراً أساسيا من محاور بناء الأمة الإسلامية، وعاملاً مهماً في بناء هوية العرب، كونها التعبير الفعلي للقوة التي تستند إليها كل حضارة تريد لنفسها البقاء. وأوضح أن اللغة العربية تعد من أهم العوامل التي حافظت على توحيد الأمة العربية من المحيط إلى الخليج، وساهمت في حفظ تاريخ العرب منذ العصر الجاهلي. وأشار رئيس جامعة الأندلس إلى أن اللغة العربية سلسة وقريبة من كل حدث، ولها القدرة الكاملة على أن تواكب كل التطورات العلمية والتكنولوجية والرقمية. وتضمنت التظاهرة الدولية تقديم سلسلة من المحاضرات، في سبع جلسات، تناولت عدة مواضيع حول "أثر الذكاء الاصطناعي سلباً وايجاباً في التعليم الابتدائي"، و"تجربتي الإبداعية اشتغال اللغة"، و"معهود العرب في خطباتها وأثره في فهم الكلام"، و"حاجة المفسر إلى علوم اللغة تأصيلاً وتطبيقاً"، و"التعدد اللغوي في الحضارة الإسلامية ومكانة اللغة العربية"، و"اللغة العربية والهوية جدلية العلاقة وإشكالية المفاهيم (الواقع السوداني أنموذجاً)"، و"أدوار الذكاء الاصطناعي في ابتكار أساليب تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في أندونيسيا"، و"إشكالية ترجمة المصطلحات السردية إلى اللغة العربية"، و"التحيزات الثقافية للغة العربية" و"اللغة مظهراً للنص واللانص(من الأعراف الكتابية إلى الخلل السردي)"، و"فن تعليم العربية للناطقين بغيرها"، و"التركيب في العربية مداخل معرفية في الفهم والتصنيف"، و"الخط المبسوط الجزائري أثره وواقعه"، و"اللغة العربية والذكاء الاصطناعي"، و"اللغة العربية بين التصور اللساني والواقع التعليمي التعلمي مقاربة في المفاهيم والإجراءات" . وستتوج التظاهرة الدولية، يوم غد 9 ديسمبر، بعقد مؤتمر بعنوان "اللغة العربية أم العلوم والفنون"، تحت شعار "جلالة الملكة تجمعنا"، يشارك فيه كوكبة من الأساتذة من عدة جامعات ومؤسسات علمية من داخل الجزائر وخارجها.      

الإعلام الجامعي أخبار الجامعة
بالتعاون مع جامعة الأندلس في اليمن اختتام التظاهرة الدولية حول أسبوع اللغة العربية الثاني في الجزائر
بالتعاون مع جامعة الأندلس في اليمن
اختتام التظاهرة الدولية حول أسبوع اللغة العربية الثاني في الجزائر
كتب/محفوظ المياسي
اختتمت اليوم في الجزائر، التظاهرة الدولية حول "أسبوع اللغة العربية " في طبعته الثانية، بعنوان "اللغة العربية في عيون محبيها"، تحت شعار "اللغة العربية: تراث، حضارة وهوية"، نظمتها أكاديمية الوهراني للدراسات العلمية والتفاعل الثقافي، والمجلس الأعلى للغة العربية، في الجزائر، بالتعاون مع جامعة الأندلس للعلوم والتقنية في اليمن، وعدد من المؤسسات العلمية من داخل الجزائر وخارجها، وذلك احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية، خلال الفترة من 8-2 ديسمبر 2024م، عبر تقنية التحاضر المرئي (جوجل ميت)، برئاسة رئيسة الأكاديمية الأستاذة الدكتورة سعاد بسناسي.
وفي التظاهرة، أكد رئيس جامعة الأندلس للعلوم والتقنية عضو الهيئة الشرفية المنسقة في التظاهرة الدولية أسبوع اللغة العربية الأستاذ الدكتور أحمد محمد برقعان، أن اللغة العربية شكلت محوراً أساسيا من محاور بناء الأمة الإسلامية، وعاملاً مهماً في بناء هوية العرب، كونها التعبير الفعلي للقوة التي تستند إليها كل حضارة تريد لنفسها البقاء.
وأوضح أن اللغة العربية تعد من أهم العوامل التي حافظت على توحيد الأمة العربية من المحيط إلى الخليج، وساهمت في حفظ تاريخ العرب منذ العصر الجاهلي.
وأشار رئيس جامعة الأندلس إلى أن اللغة العربية سلسة وقريبة من كل حدث، ولها القدرة الكاملة على أن تواكب كل التطورات العلمية والتكنولوجية والرقمية.
وتضمنت التظاهرة الدولية تقديم سلسلة من المحاضرات، في سبع جلسات، تناولت عدة مواضيع حول "أثر الذكاء الاصطناعي سلباً وايجاباً في التعليم الابتدائي"، و"تجربتي الإبداعية اشتغال اللغة"، و"معهود العرب في خطباتها وأثره في فهم الكلام"، و"حاجة المفسر إلى علوم اللغة تأصيلاً وتطبيقاً"، و"التعدد اللغوي في الحضارة الإسلامية ومكانة اللغة العربية"، و"اللغة العربية والهوية جدلية العلاقة وإشكالية المفاهيم (الواقع السوداني أنموذجاً)"، و"أدوار الذكاء الاصطناعي في ابتكار أساليب تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في أندونيسيا"، و"إشكالية ترجمة المصطلحات السردية إلى اللغة العربية"، و"التحيزات الثقافية للغة العربية" و"اللغة مظهراً للنص واللانص(من الأعراف الكتابية إلى الخلل السردي)"، و"فن تعليم العربية للناطقين بغيرها"، و"التركيب في العربية مداخل معرفية في الفهم والتصنيف"، و"الخط المبسوط الجزائري أثره وواقعه"، و"اللغة العربية والذكاء الاصطناعي"، و"اللغة العربية بين التصور اللساني والواقع التعليمي التعلمي مقاربة في المفاهيم والإجراءات" .
وستتوج التظاهرة الدولية، يوم غد 9 ديسمبر، بعقد مؤتمر بعنوان "اللغة العربية أم العلوم والفنون"، تحت شعار "جلالة الملكة تجمعنا"، يشارك فيه كوكبة من الأساتذة من عدة جامعات ومؤسسات علمية من داخل الجزائر وخارجها.